الفصل 160: قلب الطاولة
كانت عينا إيما مثبتتين على شاشة هاتفها، والغضب ينقش ملامحها بينما كان البث المباشر مستمرًا.
وإلى دهشتها، تدخل رئيس قسم الآثار الثقافية بشكل مباشر لتبرئة اسم صوفيا.
وكان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو معرفة أن صوفيا لم تكن فقط أخصائية ترميم من الدرجة الأولى، بل كانت تعمل أيضًا كمستشارة خاصة لقسم الآثار الثقافية.