الفصل 87: قفزة الإيمان
لم تكن هناك تصريحاتٌ مُبالغٌ فيها، ولا كلماتٌ مُزخرفة، فقط سؤالٌ بسيطٌ وصادق: "لِمَ لا تكونين حبيبتي؟"
في تلك اللحظة، شعرت صوفيا بتدفق غير متوقع من الدفء والإخلاص، مثل الشمس التي تشرق من خلال سماء عاصفة.
وتساءلت عما إذا كان هناك أي شخص آخر في العالم، إلى جانب ألكسندر، من شأنه أن يقبلها حقًا، والذي سوف يعتز بها كما هي.