الفصل 337
ترتسم ابتسامة متلهفة على شفتي عندما أدركت أخيرًا حقيقة الأمر، لأنني فجأة شعرت بسعادة غامرة من أجل دافني. ألم تقل إنها كانت معجبة برافي، الذي كان من المشاهير، لفترة من الوقت؟
حسنًا، دافني! خياطة أكاديمية وحيدة، معجبة بولي العهد من بعيد، والآن ها هي! تعيش الحلم!
تلقي دافني نظرة عليّ ثم تنظر إليّ مرتين عندما ترى تعبير وجهي. ثم تضحك وتحمر خجلاً قليلاً، مدركة ما توصلت إليه. يتبع راف اتجاه نظرتها ويعقد حاجبيه قليلاً، غير مستوعب لما حدث.