الفصل 114 كان حمضيا
بنظرة باردة حارقة موجهة نحو إميلي، تقدمت كيسي إلى الأمام، وكل خطوة كانت ثقيلة بسبب التردد. شددت فكها وهي تعتذر من بين أسنانها المشدودة. "أنا آسفة!"
نقرت إميلي بأصابعها على ركبتها ببطء، وارتسمت على شفتيها ابتسامة باردة. "هل هذه فكرتك عن الاعتذار؟"
استنشقت كيسي بقوة، ثم التقطت الميكروفون، وصرخت باعتذارها بصوت عالٍ بما يكفي ليتردد صداه في جميع أنحاء القاعة.