الفصل 208 أنا أحبها
جاءت قبلة ليام قوية مثل عاصفة رعدية، شرسة ومدمرة. استحوذت شفتاه على شفتي إميلي بقوة، وفتح فمها بينما استكشف لسانه كل شبر منها بعزم متهور.
أدى ذلك الحدث المفاجئ إلى تجميد إيميلي في مكانها، وأصبح عقلها غائبًا عن الوعي بسبب شدة اللحظة.
عندما عادت حواسها أخيرًا، حاولت التحرر، ووضعت راحتيها على صدره في محاولة يائسة لدفعه بعيدًا.