الفصل 234 قبلة عاطفية
كانت إميلي لا تزال تستوعب دهشتها عندما سحبها ليام نحو المروحية. وعندما فتح باب المقصورة، استقبلتها مقصورة فخمة، مكتملة بمقاعد فخمة وإضاءة ناعمة وأنيقة جعلت المكان يبدو وكأنه طائرة خاصة فاخرة أكثر من كونه مروحية.
صعد ليام على متن السفينة أولاً، ثم مد يده لمساعدة إيميلي في الداخل.
تبعته إميلي، وجلست في مقعدها. تسارعت نبضات قلبها، ليس خوفًا أو مفاجأة، بل من قلق المجهول.