الفصل 215
رن هاتفي بإشعار جديد، "مساء الخير، لولو. أتطلع إلى اليوم الذي ستحققين فيه حلمي."
شعرتُ بوجهي يحترق. كريستوفر كان يغازلني مجددًا.
لم يكن كريستوفر فنانًا موهوبًا فحسب، بل كان أيضًا بارعًا في المغازلة. كان يخاطب النساء مباشرةً. ولأنني لم أواعد أحدًا من قبل، لم أستطع منافسته.