الفصل 1837
وفي تلك اللحظة سمعنا طرقا على الباب.
إميلي، التي كانت على وشك تناول حساء الدجاج، رفعت رأسها وحدقت بالباب بترقب. ركضت ليلين وفتحت الباب.
وبالفعل، كانت كورين واقفة بالخارج.
وفي تلك اللحظة سمعنا طرقا على الباب.
إميلي، التي كانت على وشك تناول حساء الدجاج، رفعت رأسها وحدقت بالباب بترقب. ركضت ليلين وفتحت الباب.
وبالفعل، كانت كورين واقفة بالخارج.