الفصل 57: هل أنت خائف من أن يحدث لها شيء، أو هل أنت خائف من أن تخونك؟
تقلصت حدقة عين إيثان ووقف فجأة.
نظر إلى سموك بجانبه، ثم أخذ هاتفه وصعد الدرج. بعد أن دخل غرفة المكتب وأغلق الباب، بدأ يسأل: "من أنت؟ كيف وصل هاتف زوجتي إليك؟ ماذا فعلت بزوجتي؟!"
سمعنا ضحكة رجل منخفضة عبر الهاتف، مع لمحة من السخرية فيها.