الفصل الأول: الخيالات الحقيقية
سري
هذه القصة لا تحتوي على سفاح القربى. جميع العلاقات العاطفية بين الرجال ليست مرتبطة بالدم مع البطلة.
"آه آه آه! ... إدوارد من فضلك توقف... نحن... آه... لا يمكننا أن نفعل هذا آه"، كنت ألهث بين القبلات بينما غزا لسان عمي فمي، يدور على لساني بينما كان يمتصهما بلطف بشغف.
"ألم أقل لكِ أن تناديني "بروفيسور" ونحن في العمل؟" أجاب ساخرًا قبل أن يواصل لعق فمي. تجمد جسدي من الصدمة مما كان يحدث بينما قبضت يداي بقوة على معطفه الأبيض. حاولتُ أن أفصل شفتيّ عن قبلته، لكن يديه الدافئتين الكبيرتين دفعتا مؤخرة رأسي، موجهةً شفتيّ الرطبتين نحو شفتيه الجائعتين، باحثةً عن لسانه مرة أخرى.
"سأمنحكِ متعةً كبيرةً ستنسيكِ أمر لوسيان..." ضحك في أذني وهمس لي بصوته العميق والمغري. " آه... أرجوكِ،" انطلقت أنيناتٌ أخرى من شفتيّ دون قصد، مُفاجئةً إياي. كنتُ أفقد السيطرة على عقلي وجسدي بينما انزلقت يداه الضخمتان، الرجوليتان، ببطءٍ داخل معطفي المختبري، وعانقتا صدري الأيسر، مُدلكتين إياه بشدّة. أرسل هذا الإحساس رعشةً في جسدي، وبدأتُ أشعر بدفءٍ ولزوجةٍ مفاجئةٍ تتسرب من بين ساقيّ. لا، أنا أتفاعل معه بسرعةٍ وقوةٍ كبيرتين. كما لو أنه شعر بإثارتي، حاصرني جسده النحيل، ودفع ظهري إلى طاولة عمله، ثم حشر ساقه اليسرى بين فخذيّ. حاولتُ التوسل إليه ليتوقف، لكن الأصوات الوحيدة التي استطعتُ إصدارها كانت أنينًا حسيًا ممزوجًا بأنفاسي المُرهقة. كان عمي الآن يُداعب ثدييّ فوق ملابسي.
"لا... توقفي... لا أستطيع... " تأوهتُ وشهقتُ بينما كان لسانه يلعق شحمتي أذني ببطء، ثم يمص أذني محدثًا أصواتًا رطبة. كان الشعور قويًا لدرجة أنني فتحتُ عينيّ على اتساعهما لأرى وجهه الوسيم وعينيه المتوقدتين رغبةً في أن ينظر إليّ. في تلك اللحظة، فكرتُ في حماسةٍ شديدة: عيناه الخضراوان، وشعره البني الداكن، وأنفه المستقيم الجميل، وشفتاه اللعوبتان، وجسده النحيل ذو العضلات الخفيفة، كل ذلك يشبه الرجل الذي أحبه وأشتاق إليه سرًا... زوج أمي.
قبلني ثانيةً بعمق، دافعًا لسانه عميقًا في فمي. كان لعابنا المختلط يسيل من شفتيّ كلما غيّر زاوية قبلتنا. تأوهتُ بين قبلاتنا، وشعرتُ بفخذه يضغط لأعلى على ممرّي السري النابض.
"أنتِ تحكين مهبلكِ بساقي،" مازح إدوارد.
تجمد جسدي كله من كلماته. شعرتُ بالحرج فورًا عندما أدركتُ كم فقدتُ السيطرة على نفسي أمام هذا الرجل. خلال صدمتي، مزّقت يداه بسرعة الجزء الأمامي من بلوزتي ودفعت حمالة صدري بعيدًا لتكشف عن صدري العاري. شعرتُ ببرودة المختبر على بشرتي العارية، وتصلبت حلماتي على الفور. كان البرد لحظيًا، حيث غطى صدري الأيسر بيده الدافئة وحلمتي اليمنى بفمه الساخن.
"لا... أرجوكِ!" صرختُ بصوتٍ مُتوترٍ بالكاد عرفتُ أنه صوتي، إذ شعرتُ بلسانه الساخن يلعق حلمتي الصلبة بسرعة، بينما كان ثديي الآخر يُعصر ويُدلك بقوةٍ مُتكررة. كانت يداي في شعره وهو يُواصل مص حلمتي الصلبة والمتورمة بقوةٍ أكبر. كلما مص بقوةٍ أكبر، ازداد تأوهي، وشعرتُ بمهبلي ينبض وينقبض هناك. كنتُ أفقد السيطرة على اللذة، وبدأتُ أفرك مهبلي بقوةٍ وسرعةٍ أكبر على فخذه مُريحًا نفسيًا.
"أنتِ مُبللةٌ هنا... أظن أن عمكِ القذر أثاركِ كثيرًا، أليس كذلك؟" همس في أذني بخبثٍ بينما كان يدفع أصابعه على منتصف فخذي، ويفركها من خلال دانتيل ملابسي الداخلية.
"لقد اكتمل نقعك في ملابسك الداخلية. هل نزلت للتو من خلال مص ثدييك؟"
فجأة، رُفعت تنورتي لأعلى لتتدلى بانسيابية حول خصري، وشعرتُ بالهواء البارد يلامس منطقتي الرطبة والساخنة التي أصبحت الآن مكشوفة تمامًا. سحب ملابسي الداخلية حتى أسفل ساقيّ وخلعها بحركة سريعة. وبدون القماش الذي يكبح البلل بداخلي، شعرتُ بعصائر حبي تتدفق ببطء من شفتيّ الخاصتين على فخذيّ، مما جعلني أدرك كم كنتُ مبللة طوال هذا الوقت.
"كفى... قد يدخل أحدهم..." همستُ بالعذر الوحيد الذي خطر ببالي لأُوقفه.
"إذن، أظن أنه من الأفضل أن تُكتم تلك الأصوات البذيئة التي تُصدرها، أليس كذلك؟" أجابني وهو يُدخل إصبعه الأوسط في فتحة حُبّي بحركة عميقة وسريعة. صرختُ من شدة اللذة، وساقاي بالكاد تحملان وزني، فاستندتُ إلى الطاولة. ملأت أصوات البلل مكتب عمي بأكمله وهو يُدخل إصبعه داخل وخارجي قبل أن يلتفّ بداخلي ليستكشف الجزء العلوي من كهفي باحثًا عن أكثر مكان مُمتع لي في الداخل.
"هل هذا هو المكان الذي يعجبكِ؟" سأل بصوت أجشّ فاتن بينما ضغط إصبعه على موضعي. شعرتُ برطوبةٍ تزداد مع استمراره في تحفيز تلك الموضع. لم أستطع تحمّل اللذة المتصاعدة داخل مهبلي، فبدأتُ أفرك بقوةٍ على يده. تأوهتُ بصوتٍ عالٍ بلا مبالاة. تردد صدى أصوات البلل في أرجاء الغرفة، ممزوجةً بلهثنا وآهاتنا العاطفية. شعر أنني أريد المزيد، فدفع إصبعًا آخر داخلي وبدأ يدفع بقوةٍ أكبر وأسرع من زوايا مختلفة.
"مهبلكِ يمتص أصابعي... يا لكِ من عاهرة. لا أطيق الانتظار لأضاجعكِ بقوة"، تأوه في أذني وهو يداعبني بقوة، ثم شرع في مص حلماتي المنتصبة . قرصت يده الأخرى نتوء البظر المتورم الصلب، مما جعل الألم اللطيف بين ساقيّ لا يُطاق بالنسبة لي، وشعرتُ باقترابه... نشوتي.