الفصل 220 هدية الزفاف الغامضة
شعرت بنسيم البحر يداعب شعري وذراعيّ العاريتين. كان الطقس مثاليًا، ومياه البحر الزرقاء كانت الخلفية المثالية لعقد قراننا. كان كل شيء مثاليًا، تمامًا كما تخيلته، وعندما فتحت عينيّ، كان منظر إدوارد يبتسم لي برقةٍ في غاية الروعة.
انتهى الحفل القصير بتصفيق وهتافات ضيوفنا، وأصبحنا الآن زوجًا وزوجة. تنفستُ الصعداء وأنا أستريح: تحدثتُ مع الضيوف وتلقيتُ هداياهم وتحياتهم.
"كيف حالك؟" همس إدوارد بهدوء وهو يمسك بيدي بينما كنا نقف جنبًا إلى جنب.