الفصل 232
هذه المشاعر، هذا الشغف، الراحة، الخوف، الحب، هي مشاعره، وهي مشاعري.
أقبله بشغف وأنا أشعر به يضع عضوه الذكري عند مدخلي وأئن ضد شفتيه.
" يا إلهي، زادي..." أتنفس بينما يفرك رأسه ببظرتي. إنه مبلل بالسائل المنوي الذي يسبق القذف، وهذا يزيد من شعوري بالسعادة، حتى وإن كان قذرًا وخاطئًا...