الفصل 648
في الظلام، كانت صور بيضاء لا تعد ولا تحصى تتساقط فوقي، مثل الرصاص الذي يخترقني.
حلمت أن الشخص العاجز الذي يطلب النجدة هو أنا، مستلقيًا على الأرض، أشاهد الصور وهي تهبط من السماء، وتدفنني بالكامل...
لم أستطع إصدار صوت، ولم أستطع تحريك عضلة واحدة. لم يعد هناك أي قوة في جسدي.