الفصل 157
~ويليام~
كنت أتجول ذهابًا وإيابًا، وأمرر يدي في شعري وأنا أفكر في كل العواقب المحتملة.
لم أكن أعرف إن كان عليّ الخروج ومواجهة هدسون أم البقاء هنا بهدوء كما طلبت أورورا. أعني، الخروج كان سيُغضبها، فقبلة الليلة الماضية - حتى لو صفعتني - أظهرت لي وجود أمل، لذا أردتُ أن أكون في صفها.