الفصل 42
إيما.
لم أتحرك قيد أنملة منذ رحيل روان. شعرت وكأن الجدران تقترب مني ولم يكن لدي أي مخرج. لم يكن لدي أي وسيلة لتخفيف الألم الذي كنت أشعر به في داخلي.
كان كل شيء يؤلمني ولم أكن أعرف حتى كيف أوقفه. لم أكن أعرف ماذا أفعل أو كيف أتصرف.
إيما.
لم أتحرك قيد أنملة منذ رحيل روان. شعرت وكأن الجدران تقترب مني ولم يكن لدي أي مخرج. لم يكن لدي أي وسيلة لتخفيف الألم الذي كنت أشعر به في داخلي.
كان كل شيء يؤلمني ولم أكن أعرف حتى كيف أوقفه. لم أكن أعرف ماذا أفعل أو كيف أتصرف.