الفصل 101 هو عشاء خاص لعائلة حمد
توقف تنفسه، وللحظة بدأ قلبه ينبض كالرعد.
لم يعد قادرًا على تحمل الأمر، فأمسك وجهها وانحنى وقبلها بشدة.
لم تدفعه بعيدا. لفّت ذراعيها حول خصره العضلي، ولمست أطراف أصابعها جلده العاري، الذي كان ساخنًا.
توقف تنفسه، وللحظة بدأ قلبه ينبض كالرعد.
لم يعد قادرًا على تحمل الأمر، فأمسك وجهها وانحنى وقبلها بشدة.
لم تدفعه بعيدا. لفّت ذراعيها حول خصره العضلي، ولمست أطراف أصابعها جلده العاري، الذي كان ساخنًا.