الفصل 167 هل تريد أن تقبلني؟
بعد انتهاء العمل، ذهبت إيلينا نولان مباشرة إلى نادي جونتينج.
بمجرد أن فتحت الباب، سمعت صوتًا مألوفًا يصم الآذان. وقفت عند الباب لبضع ثوان ثم دخلت إلى القاعة الصغيرة الصاخبة.
كانت إيما ترقص على حلبة الرقص المزدحمة. رأتها إيلينا نولان، ودخلت إلى حلبة الرقص وهمست في أذنها: "إيما".