الفصل 32
وببطن خاوية ورأس مملوء بالأفكار، عاد ساني إلى وسط المنصة وجلس. وبعد فترة، أشار إلى ظله وقال:
" أيقظني إذا حدث أي شيء."
ثم أغمض عينيه وحاول أن ينام. وسرعان ما انزلق وعيه إلى أحضان الظلام اللطيفة، مما منح ساني بعض الراحة التي كانت في أمس الحاجة إليها.