الفصل 510: وداع صريح
بمجرد أن خرجت ليزا من مدخل الفندق، رأت سيارة بورشه الجذابة.
تقلص قلبها وأصبحت ساقيها متيبستين وغير قادرة على الحركة. في مجال رؤيتها المحيطي، رأت باب السائق مفتوحًا، وشخصية مألوفة خرجت من السيارة ومشت نحوها خطوة بخطوة.
في الصباح الباكر، كان ضوء خافت مع بخار الماء الضبابي ينحدر إلى الأسفل، مما أدى إلى إيقاظ كل شيء من حوله تدريجيًا. وكان هناك بالفعل العديد من موظفي المكاتب يصطفون في طوابير أمام العديد من محلات الإفطار القريبة.