الفصل 38 الأمير
نظر بن إلى لوسي عند غروب الشمس. كانت لوسي تحدق في المسافة البعيدة. هذا الهدوء النادر جعلها تنسى همومها مؤقتًا.
تحدثت لوسي أولاً، "لقد بدوت مخيفة حقًا الآن، آسفة لإضحاكك."
التفتت برأسها لتنظر إلى وجه بن الوسيم، كانت النسمة التي تحمل رائحة العشب تهب على أذنيه، فتتطاير شعره القصير.