الفصل 149
في صباح اليوم التالي، شعرتُ وكأنني استيقظتُ على عالم جديد، على حياة جديدة. بدا كل شيء مختلفًا. ليس اختلافًا سيئًا، بل اختلافًا خلق شعورًا بتحقيق هدفٍ ممتعٍ في الحياة أخيرًا.
كادت إميلينا أن تنهض من فراشها. كانت ليلة الحب الماضية لا تُقارن بأي ليلة أخرى. كانت تأمل ألا تنتهي أبدًا.
أمسكها كالهون، "ابقي في السرير معي. لا تتركيني وحدي."