الفصل 15
وبينما كانت عائلة لوسون بأكملها تتساءل عن مكان فتاهم الذهبي وما إذا كان سيعود كما وعد، انفتحت الأبواب الأمامية أخيرًا.
كان كالهون بارعًا في دخول المكان، وكأنه كان ينتظرهم خلف الباب ليتوقفوا عن الحديث. دخل بجسده الشبيه بالآلهة بثقة، وابتسامة عريضة ترتسم على وجهه الوسيم، كأن شيئًا ما يُسليه.
البيت السعيد!"