الفصل 129: هل تريد الشجار؟
أستيقظ جائعا. أيقظتنا الضجة الصادرة من معدتي. يمتد بن وهو يتثاءب ويتدحرج الغطاء أسفل خصره ليكشف عن قضيبه.
الحرارة تغمر خدي من التفكير في مصه. لا أعرف إذا كان من الغريب أن أحب طعم حيواناته المنوية ولكن لا أستطيع أن أكون الوحيدة التي تحب إعطاء صديقها اللسان. يبتسم بن ويهز حاجبيه عندما يمسك بي وأنا أحدق في انتصابه. يضع يدي على قضيبه.
" الطعام،" أقول ولكنني أداعبه ببطء. "احتاج طعاما."