الفصل 74 مدينة باردة
" هل تعلم عن هذا؟" سألت هايدن بينما أسحب قيعان بيجاماتي فوق ساقي. أضع الهاتف بين كتفي وأذني، وأرتب الفوضى على خزانة ملابسي. "أبي سيسافر غدا."
فيجيب : نعم، قالت لي أمي.
وكان العشاء شأنا فظيعا. ولم يتوقفوا عن الحديث عن ذلك. كيف يمكن أن يتحمسوا لاقتلاعى من هنا والانتقال إلى مدينة أخرى؟ أتوقع أن يقول هايدن المزيد لكنه لا يفعل. يحب الفكرة.