الفصل 94: حزن القلب
بن
عندما وصلت إلى منزل جوزيف، كان المنزل هادئًا على غير العادة. أغلقت الباب خلفي ودخلت خطوة مؤقتة إلى الداخل. التلفاز مفتوح ولكن لا يوجد أحد في الردهة. أصعد الدرج إلى غرفتي وأتوقف.
جوزيف في غرفتي. انه ليس وحده. أمي معه. إنهم ينظرون إلى صوت خطواتي. أرى الخوف في عينيها عندما تقف لتعانقني لفترة وجيزة. لقد تركت وحدي مع جوزيف. يربت على البقعة على السرير بالنسبة لي وأنا أتأرجح نحوه للجلوس.