الفصل 169
الفصل 169
حملت أفيري ليلى بين ذراعيها بينما أشارت ليلى بإصبعها الصغير نحو أخيها. "الأخ الأكبر أحضرني إلى هنا."
" أوه... هايدن، كيف عرفت أنني هنا؟" كان لدى أفيري ابتسامة لطيفة على وجهها. ولم تلوم الطفل. "هل طلبت من العم مايك التحقق من موقع هاتفي المحمول؟"