الفصل 31: الإنسان يطير في المقدمة، والروح تطارد من الخلف
في وضح النهار، كانت ويندي ووالدتها خائفتين حتى الموت. ركضوا إلى مبنى المكاتب في حالة من الذعر، ولم يتنفسوا الصعداء إلا عندما رأوا الناس يأتون ويذهبون.
وعندما استداروا، رأوا أن الكيس البلاستيكي الأبيض يبدو وكأنه يتبعهم، ويدور حول نفس المكان...
وقف شعر ويندي على نهايته. ركضت إلى مكتب بريان وبكت في ذراعيه: