الفصل 137
رفضتُ المساهمة في تأجيج تلك المخاوف أو مفاقمتها بأي شكل من الأشكال. لذا عندما وعدتها بالانتظار، كنتُ صادقًا.
ولم يكن لدي أي نية على الإطلاق لكسر هذا الوعد.
ولكن- أوه... كم كان الأمر مؤلمًا.
رفضتُ المساهمة في تأجيج تلك المخاوف أو مفاقمتها بأي شكل من الأشكال. لذا عندما وعدتها بالانتظار، كنتُ صادقًا.
ولم يكن لدي أي نية على الإطلاق لكسر هذا الوعد.
ولكن- أوه... كم كان الأمر مؤلمًا.