الفصل 157
وجهة نظر مايف
كلما قبّلني ألكسندر، شعرتُ وكأنني أُغلّف بقطعة صغيرة من جنتي. لمسته، صوته، رائحته... لم أستطع الاكتفاء منها.
تجولت يداه تحت قميصي، ممتدتين على أسفل ظهري العاري، غاصتين برفق في بشرتي. ارتجفتُ، وأنا ألهث على فمه، وأقطع القبلة دون قصد. ضغط جبينه على جبهتي وهو يلتقط أنفاسه.