الفصل 308
ارتسمت ابتسامة على وجهي وأنا أقرأ الجريدة، ثم هرعت خارج الغرفة عائدًا إلى غرفة المعيشة. كانت مارغريت لا تزال جالسة على الأريكة، تحدق في الباب بقلق، لكنها قفزت عندما دخل إيران الغرفة.
«النتائج يا مارغريت»، قلتُ وأنا أريها لها. «إنها إيجابية. ألكسندر هو الأب!»
قرأت مارغريت النتائج بابتسامة، ثم نظرت إليّ والدموع تتلألأ في عينيها. كانت تعلم أن مشاكلي على وشك الانتهاء، وأنني وألكسندر سنعود زوجين سعيدين.