الفصل 214 أحتاج أن أجعلك تنزل
عادت عيناه إلى الأعلى لتلتقي بعيني، وكانتا تلمعان بالشهوة والحب والنوايا الجنسية. أنزلني على قدمي، وأدركت لفترة وجيزة أننا كنا نقف في صالة ألعاب رياضية مفتوحة حيث كانت نسمات المحيط تهب برفق بين الجدران الزجاجية. لا بد أنه كان يُريني الصالة الرياضية عندما أدرك أنني لم أكن أستمع.
نظرت إلى نيل، الذي كان يحدق بي بإثارة متصاعدة، منتظرًا بفارغ الصبر أن أتخلص من ملابسي. انحنت ابتسامة شقية صغيرة على شفتي قليلاً بينما مددت يدي لأمسك بسحاب هوديي، وسحبته لأسفل، لأسفل، لأسفل حتى النهاية حتى ظهر قميصي الحريري الأزرق الفاتح الرقيق الذي يغطي نصف صدري. شعرت به يتنفس، بينما انخفضت عيناه للنظر إلى صدري الضخم ينادي لمسته.
أمسك بمؤخرتي وضغط وركي على جسده. توقف أنفاسي عندما شعرت بانتصابه المتوتر والساخن يضغط على بشرتي . حرك يده الأخرى لأعلى ليمسك بمنحنى صدري بوقاحة، وانحنى برأسه ليفصل هوديي بأسنانه. كان هوديي يسقط من صدري، وانكشفت له انتفاخات صدري وانشقاقي المضغوط في القميص الرقيق. وبكلتا يديه، أمسك كل ثدي ثم لف أصابعه برفق حول اللحم.