الفصل 30 كنت عاريًا فقط مرتديًا رداءً
ليلاني
تنهدت وتدحرجت بجسدي إلى الجانب، وحدقت في الغرفة الخافتة من السرير الناعم وشعرت بذراع نيل ملفوفة حول خصري.
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل، وقد أثرت أحداث اليوم عليّ. شعرت بالتوتر والقلق حتى وأنا مستلقية على هذا السرير الكبير الناعم. تنهدت مرة أخرى وتحركت. لم أستطع الاسترخاء.