الفصل 33 أنت مهووس
جلست وأمسكت بها من خصرها لأضغطها على صدري بينما أدفع بقضيبي إلى داخل مهبلها دون سابق إنذار. جعلني إحساسي بوجودي داخل حرارتها الدافئة أحتضنها بقوة وأدفن وجهي في عنقها. صرخت وهي تمسك بشعري بينما بدأت أصطدم بها، مذعورة وغير صبورة من حبس نفسي لفترة طويلة. دلك جدارها قضيبي النابض لبضع دفعات قبل أن يصل إليها النشوة التي كنت أدفعها بعيدًا عنها وانقبض مهبلها بقوة حول طولي وارتجفت بين ذراعي، وبدأت في الصراخ من شدة النشوة.
أمسكت بفمها بفمي لأقطع صراخها، وجعلتها تتذوق نفسها في فمي، بينما واصلت تحريك وركيها في الوقت المناسب مع اندفاعاتي، وجسدها الرطب ينزلق جسديًا ضدي. حتى بعد أن وصلت إلى ذروتها، واصلت الجماع بقوة، وشهيتي تنمو وتزداد وحشية مع كل اصطدام سلس لأعضائنا التناسلية.
سرعان ما بدأت الأحاسيس تتراكم في ذكري، والحرارة بين أجسادنا، وبرودة الأرض، وهواء الليل البارد. شعرت بجسدي عشر ثوانٍ بعد اندفاعات قوية وعميقة وارتجف ذكري داخلها، مما أثار هزتها الثانية، والتي بدورها، غذى إطلاقي الساخن الهائج داخلها.