الفصل 992
كان جارلاند يسير خلف ديبرا، وكان يبدو مثل الابن المتردد الذي تجره والدته معه أكثر من كونه صديقًا في موعد.
ألقت ديبرا نظرة عليه، متذكرة مدى ثقته بنفسه في قصر إيتون. لكن في مدينة سيمار، بدا خجولًا، بالكاد يرفع رأسه.
صفى جارلاند حنجرته وسأل، "ما هذا الذي هناك؟"