الفصل 196
ديانا
"وأنت تتحسنين"، يرد عليّ وهو يمد يده لمساعدتي على النهوض.
أتردد، وأشعر بالرغبة في الرفض من شدة العناد. ولكن ساقاي تشعران بأنهما على وشك الانهيار، لذا أمسكت بيده على مضض. يسحبني إلى قدمي بسهولة، وللحظة، تظل يده عالقة في يدي.
ديانا
"وأنت تتحسنين"، يرد عليّ وهو يمد يده لمساعدتي على النهوض.
أتردد، وأشعر بالرغبة في الرفض من شدة العناد. ولكن ساقاي تشعران بأنهما على وشك الانهيار، لذا أمسكت بيده على مضض. يسحبني إلى قدمي بسهولة، وللحظة، تظل يده عالقة في يدي.