الفصل العشرون
كان شعر إلارا داكنًا ونقيًا مثل جدول في الجبال، مما كان يكمل بشرتها الفاتحة.
لم يستطع كونور إلا أن يشعر بانجذاب نحوها، لكنه تذكر بعد ذلك سلوك أوسكار مؤخرًا، دون أي أثر لطاعته السابقة وهدوئه. أظلمت عينا كونور مجددًا.
"إنها مجرد امرأة ماكرة. ما المميز فيها؟"