الفصل 95
-كريستال-
جلست على سريري ألعب بأصابعي، ولكنني كنت مضطربًا للغاية ولم أستطع البقاء جالسًا. وقفت وبدأت أتجول ذهابًا وإيابًا.
اللعنة! لقد ضربت يدي على راحة يدي برفق. كيف تمكن آشير من معرفة الحمل المزيف؟ لكنني كنت أعرف كيف. كان آشير رجلاً عنيدًا لا يمانع في إيجاد طرقه حتى إلى حد الذهاب إلى الرائي.