الفصل 132 1 أنا زوج إيميلي، ليام رايلي
فتحت إميلي عينيها على مصراعيهما، وبدأت رؤيتها تسبح بينما استعادت اتجاهها ببطء.
رؤية الرجل على بُعد بوصات قليلة جعلت عقلها يرتجف من الحيرة. سألت بصوت يكاد يكون أشبه بالهمس: "لماذا أنت هنا؟"
كان رد ليام عبارة عن ابتسامة لطيفة ارتسمت على زوايا فمه، وكانت عيناه مثبتتين على عينيها بكثافة هادئة ومطمئنة.