الفصل 177 ألا تعرف نفسك؟
"أنا لستُ الوغد! أنتَ هو!" ردّت إيميلي بصوتٍ مُثقلٍ بتحدٍّ ثمل.
ضحك ليام، إذ وجد تباهيها في حالة سُكرٍ ساحرًا. مدّ يده وقرص خدها مازحًا. "إميلي، عودي إلى الواقع. ألا تتعرفين على زوجك؟"
عبست إميلي، والحيرة تملأ ملامحها. "زوجي؟ متى تزوجت؟"