الفصل 265 ما الخطأ في حمل زوجتي
ارتجف قلب إميلي في صدرها، مُفاجأةً. حاولت الابتعاد عن حضن ليام، لكن ذراعه شدّتها حول خصرها، مُثبّتةً إياها في مكانها.
دوّى صوته الخافت في أذنها، فأرسل قشعريرةً في عمودها الفقري. "نحن فقط. لا أحد حولنا، فلا داعي للخجل."
تراجعت إميلي، بصوتٍ ناعمٍ لكن حازم. "الأمر لا يتعلق بالخجل. كيف تفكرين في أمورٍ كهذه الآن؟"