الفصل 783 أين ابنتي
"زينيا!" ارتجفت ذراعا إميلي وهي تدفع نفسها للوقوف، وصوتها يرتجف من شدة اليأس. "أين ابنتي؟"
لم يأتِها شيء، ولا حتى نفسٌ من الإقرار. تصلب وجهها، وتحول الخوف في عينيها إلى فولاذ.
فجأةً، تشبثت بذراع جورمان، قبضتها مشدودة ومرتعشة. "أخبرني ماذا فعلت بزينيا. أين هي؟"