الفصل خمسة عشر
كانت لهجته الآمرة تلك من وقت سابق لا تزال حاضرة في ذهنها، لكنه الآن ظهر أمامها مباشرة ولم يمر حتى ساعة على مكالمتهما الهاتفية. لقد فوجئت ديان برؤيته.
ديان: " لماذا أنت هنا؟"
كريستوفر: " لقد كنت مجرد عابر سبيل."
كانت لهجته الآمرة تلك من وقت سابق لا تزال حاضرة في ذهنها، لكنه الآن ظهر أمامها مباشرة ولم يمر حتى ساعة على مكالمتهما الهاتفية. لقد فوجئت ديان برؤيته.
ديان: " لماذا أنت هنا؟"
كريستوفر: " لقد كنت مجرد عابر سبيل."