الفصل 156
"ليلى، انتظري بجدية،" هرع كيلفن إلى جانب نافذة سيارة ليلى بينما كانت تزيد من سرعة السيارة.
إنها لا تستمع، ولا حتى تلقي عليه نظرة وهي تضرب قدمها على الأرض وتنطلق في الليل، رؤيتها ضبابية بالدموع، وقلبها مليء بالحزن والألم.
ربما لم يكن الحب مقدرًا لها، وربما لم يكن من المفترض أن تكون سعيدة مع رجل في حياتها.