الفصل 168
تمسك ليلى بمقبض الباب ثم تتجه نحوه.
"مبروك على حمل لونا بالمناسبة، ولكن بما أنك لم توفر على طفلتي، فإن حملها لن يمنعني من المجيء خلفها وعندما أنتهي منها، سيأتي دورك."
يحرك تاتوم رأسه إلى الخلف، وتومض عيناه بصدمة وفضول. "ما هذا الحمل؟"
تمسك ليلى بمقبض الباب ثم تتجه نحوه.
"مبروك على حمل لونا بالمناسبة، ولكن بما أنك لم توفر على طفلتي، فإن حملها لن يمنعني من المجيء خلفها وعندما أنتهي منها، سيأتي دورك."
يحرك تاتوم رأسه إلى الخلف، وتومض عيناه بصدمة وفضول. "ما هذا الحمل؟"