الفصل 68
يسخر تاتوم بهدوء، وابتسامة ساخرة تزين شفتيه وينهض من السرير، وينحني لالتقاط شظايا الزجاج المكسور واحدة تلو الأخرى قبل أن يقف ويحمل الزجاج المكسور في راحة يده على وجه ليلى.
"إلى الجحيم مع هذا على أي حال،" علق تاتوم ونظرت إليه ليلى وهي في حيرة تامة.
"لماذا، ماذا كان؟"