الفصل 37 إنها تجلب الرواية إلى الحياة
كانت الكاميرات في وضع جاهز، لالتقاط كل لحظة من اختبارات الممثلات.
عندما تم استدعاء اسم إيميلي، توجهت نحو لوحة التحكم بثقة لا تتزعزع، وكانت عيناها مليئة بالإصرار والاتزان.
أخذت إيميلي نفسًا عميقًا وبدأت مهمتها. انزلقت أصابعها على المعدات بدقة ورشاقة، وكأنها تعزف سيمفونية غير مسموعة.