الفصل 67 ضيف مفاجئ
"جدتي! كيف حالك؟" سألتها، محاولاً أن أبدو مبتهجة وأنا أدخل إلى غرفتها في المستشفى.
كانت الغرفة بيضاء وبسيطة كعادتها. كانت غرفة المستشفى مليئة بمعدات وأجهزة طبية متطورة صُممت لإبقاء جدتي على قيد الحياة.
أنا بخير. هل كنتِ مشغولة؟ سألتني جدتي، ربما في إشارة إلى أنني لم أزرها من قبل.