الفصل 94 قل أنك تريدني
وجّه يده برفق يدي نحو عضوه السميك. شعرت بحرارته وصلابته في يدي وأنا أداعب يدي برفق صعودًا وهبوطًا على عموده السميك.
"أريد أن أمارس الجنس معك، ميليسا... أضع ذكري في داخلك الآن،" أمر هادن، وكان صوته أجشًا بالشهوة.
أمسكت بقضيبه ووضعت رأسه السميك عند مدخل مهبلي النابض، بينما وسعت ساقيّ له أكثر. فتحت مدخل مهبلي بيد واحدة، ووضعت رأس قضيبه المنتفخ في فتحتي المبللة. آه... لم أستطع الانتظار حتى يقذف بي...