الفصل 424 المرة الأولى
*رايدر*
تجمدت في تلك اللحظة عندما لامست شفتيها الورديتين الناعمتين شفتي، وكل ألياف كياني تصرخ لتستولي عليها وتقبّلها بعمق.
"بيلا، ماذا تفعلين؟" شهقت وأنا ما زلت في حالة صدمة. كانت أنفاسها الحلوة الفاكهية الممزوجة برائحة الفودكا والجن تحرك حواسي، وتتركني في حالة سُكر بسبب قبلتها وحدها.