الفصل 344
أتيكوس
أقترب من إطلاق سراحي أولاً؛ فأمد يدي لأفرك بظرها حتى أشعر بتقلصها حولي وأصطدم بها، فأقذف بحمولتي داخلها. ثم ينطلق مني تأوه خافت من الرضا الخالص وأنا أواصل ممارسة الجنس معها، ثم تأتي بعد لحظات.
ينحني رأسها إلى الخلف وهي تبكي، شفتاها مفتوحتان وعيناها تتلألأ بالدموع بينما يخترقها هزتها الجنسية.